في وقت صارت فيه أغلب المنصات
نسخة
من بعضها، تكرر نفس الطرح
وتعيد نفس الأسلوب
خرجت » ُمش«
من عقل وقلب شابين شافوا إن الإعلام
محتاج يتنفس من جديد
شكل مختلف.. عمق جديد
ما نقدم محتوى بهدف الضحك فقط
. ولا بهدف الظهور السريع محتوانا
يجذب
لأنه بسيط وسهل الوصول
يفكر
لأنه واقعي ويطرح الأسئلة اللي الكل يفكر فيها
يمثل
لأنه نابع من ناس يشبهون جمهورهم، ويتكلمون بلغتهم
المحتوى
لقطات الشارع
فيها جرأة، عفوية، ورصد مباشر للرأي العام
مقابلات خفيفة وجريئة بأسلوب غير رسمي، بس عميق ومؤثر
برامج قصيرة
تلقي الضوء على ظواهر اجتماعية وثقافية
محتوى ساخر ناقد
يستخدم الضحك كوسيلة لطرح أسئلة حقيقية
الهدف مو بس «نشر محتوى» الهدف إثارة وعي
الحضور الرقمي
--TikTok--
. محتوى سريع، ذكي، يركب على الترند بدون ما يصير مقلد
. أسلوب بصري بسيط لكن جذاب، يخلي المستخدم يكمل الفيديو للآخر
. تعليقات الجمهور تعكس ارتباطهم بالطرح وصدق النبرة
--YouTube--
. تركيز أكبر على بناء سرد، وبرامج فيها عمق ووقت أطول
. قاعدة جمهور أصغر لكن أكثر تفاعلًا وارتباطا بالمنصة
. فرصة للنمو كمصدر موثوق للمحتوى الاجتماعي الترفيهي
خطط التوسع المستقبلية
• إطلاق بودكاستات شبابية • إنتاج وثائقيات قصيرة • بناء شراكات مع مؤسسات تعليمية وثقافية • تقديم برامج حوارية مباشرة مع الجمهور • تطوير منصة تفاعلية تجمع الجمهور بصناع المحتوى
إلى أين تتجه «مش»؟
الطموح ما توقف على YouTube و TikTok . نتجه لنكون شبكة إعلامية كاملة تخدم جيل رقمي جديد . وتبني علاقة مستمرة بين صانع المحتوى والجمهور
قوة المنصة
. الهوية واضحة وجريئة . الأسلوب عفوي وقريب من المتلقي . المحتوى مبني على فكرة وهدف، مو بس ظهور . تفاعل عالي مع الجمهور وتفهم للجيل الجديد . قابلية عالية للتوسع في أشكال مختلفة من المحتوى
الخلاصة
« ُمش« مو مجرد منصة إعلامية هي مشروع فكري، واجتماعي، وشبابي، بدأ من سؤال ليش ما يكون في محتوى يشبهنا فعلاً؟ وأثبتت المنصة إنها قادرة مو بس على الإجابة، بل على تغيير اللعبة